Language
en | fr | ar |

سن اليأس تم تغييره للأبد الى سن التجدد

في مجتمعنا، عندما تدخل المرأة في مرحلة انقطاع الطمث وتواجه عوارض السلس، يقال أنها دخلت سنّ اليأس. غير أن هذا الاسم ، لا يعكس واقع المرأة وحقيقة شعورها في هذا السنّ.

تينا، العلامة رقم ١ عالمياً في رعاية سلس البول تكسر الحواجز الاجتماعية وتتحدى المفاهيم السلبية المنسوبة للتقدّم في السنّ عند المرأة، وتدعم النساء فوق سنّ الـ٤٥ ليحافظن على ثقتهنّ في ذاتهنّ.

بفضل جميع النساء اللواتي شاركننا قصصهنّ.. نحن اليوم على يقين بأن هذا الاسم يجب أن يتغيّر إلى الأبد.

يظهر الرسم 81٪
من النساء السعوديات يؤمنن بضرورة تغيير الاسم "سنّ اليأس"
يظهر الرسم 89٪
من النساء السعوديات في مرحلة انقطاع الطمث يؤكّدن بأنهن لا يدعن عوارض السلس تؤثّر على حياتهن
يظهر الرسم 80٪
من النساء السعوديات يوافقن على ضرورة إزالة العيب من مشاكل السلس في مجتمعنا.

جميع النساء اللواتي شاركن في حملة ("سنّ اليأس" خلص) هنّ نساء عشن خبرات وقصص وتجارب حقيقية وتميّزن بثقتهنّ في ذاتهن، التغيّرات الجسدية كانقطاع الطمث والسلس لم ولن تحكم عليهنّ باليأس.

مقتطفات من أقوالهنّ

صورة لإمرأة تقف بثقة أمام الكاميرا

غريس – 44 – كاتبة

"الحياة ما بتوقف.. ضروري تحافظي على قوتك وحيويتك

"بعمري، بحسّ إني حقّقت أشياء كتيرة، وانو بعد قدّامي طموحات وأحلام كبيرة حقّقها، بيهمّني شارك بحملة تينا لأنو أهدافها متناسقة مع أهدافي وكتاباتي يلّي بتتطرّق لدعم وتشجيع المرأة على انو تكون دايماً مرتاحة مع ذاتها بكلّ عمر، وهيك دايماً بقول لبنتي إنو ما في سنّ بيقدر يحكم عليك باليأس، لازم تضلّ ثقتك بنفسك وحبّك لذاتك هو نفسو بكلّ سن، الحياة أحلام وطموحات.. لآخر نفس.

صورة لإمرأة تقف بثقة أمام الكاميرا

هوما – 54 - فنانة تشكيلية

"سن التجدّد"

ما يصير أي امرأة تعيش سنّ من اليأس، هذي أسوأ تسمية ممكن نعطيها للمرأة وهي بتمرّ في مرحلة انقطاع الطمث، لو بيدّي بغيّر سنّ اليأس لسنّ التجدّد، عشان هذا السنّ فتّح عيني على أشياء وهوايات كثيرة منها نحت الفخّار.. وأنا اليوم أفتخر إني كون جزء من حملة تروي قصّتي وقصّة نساء كثار مثلي.

صورة لإمرأة تقف بثقة أمام الكاميرا

مايا - 49 – راقصة

"الحياة.. يعني حركة"

الطاقة، الفرح والحبّ.. هيدي هي الأشياء اللي بتحرّكني بسني هلأ.

مشاركتي مع تينا هي فرصة لضمّ صوتي لكلّ امرأة بتقول سنّ اليأس خلص.. وبمشاركة تجربتي وكراقصة وكامرأة مرّت بهيدا السن، بدّي إثبت لكلّ النساء إنو التغيّرات الجسديّة لما منعرف نتعامل معها، ما بتوّقفنا عن الحياة بسعادة وبفرح، وانو الحركة والنشاط والحيويّة والثقة بالذات هي أكثر إشيا نحن بحاجة إلها بعمرنا.

اعرفي المزيد حول سلس البول